السوق المصري

جزء لا يتجزأ من الحضارة التركية والثقافة العثمانية القديمة، سمي بهذا الاسم لان الأتراك كانوا يجلبون بضاعتهم من مصر خاصة التوابل والحبوب والقهوة ويعتبر ثاني اكبر سوق في اسطنبول،

تم بناؤه من قبل السلطان مراد الثالث في عام ١٥٩٧ بهدف توفير المال لبناء الجامع الجديد مقابل السوق،يتكون من ستة مداخل ويتألف من ٨٨ حجرة مقبية ٢١ منها مخصصة لبيع الذهب والنحاسيات.